أغدا ستجلسين جانبي..
أنا لا أتدخل في المشيئة.. ولا أنفرد بالقرار
ولا أنوى الاعتراض .. على وصايا الكتاب
وكان اللقاء..الذي كان أبعد مما يكون في الخيال
كانت في عيناي ومضه بلمعان مجنون غير محدود
ووصلت ست الصبايا أجمل النساء أجمعين..
تتهادى بأنوثة بلا حدود لأبدأ في تعلم قصائد الغزل ..
وانحنى لأشتم ظلال رائحة البسمة العابرة منها
وأدركت أن جمال النساء فقط له صراط السعادة والخلود
جمال النساء متجسد أمامي يترنح على الوجنات المدهشة
أظن أن فى حضرتها ليس للعقل أي حسابات خاطئة ..
أو حتى أي طريق مسدود ..
فقلبي أصبح هو الدليل والمرشد لقلبها ,
سألتها وأنا قلقا في ملامحي..
هل بوسعي أن أنسى تلك الأشاره الخطيرة الأن ؟؟
قالت والخجل بعينيها ..
حاول أن لا تعتكف ولا تخيرني حتى لا تجد نفسك في المنفى وحيدا قلقا على ملامحي
سألتها ..
تكلمي فقط بلغه البشارة والتفاؤل .. ولا تتكلمي عن بعد المسافات فبحضورك تكف النساء عن الكلام.. فلك قدسيتك التي أؤمن بها
تكلمي فقط عن فارس مجنون لا يكف قلبه عن النبض إلا عند رؤيتك
أجابت والأرض تهتز من تحتها شغفا..
لا أدرى كيف ينقش القدر ما يحدث وكيف يحدث...
فلم أكن أتخيل أن هدوئي ينسكب فجأة
توقفت عن الكلام .. وحدثتها سرا بزفرة تحفر مع أنفاسي
سر المرأة لا يكتشف إلا بانتفاضه إنسانيه .. وقد يدفن السر إلى الأبد
فلولا تدخل القدر معي .. لما أصبحت في بداية العشق في الحال..
ولكان حالى يرثى له.. ولاستمرت الدنيا شاردة كما هي
فان كنت نظره عابره ..خاطفه .. بريئة .. فوميضك واجع .. فاجع يجعلني في حاله انحدار.. فى حاله بركان .. غليان .. فأنا الصبي والرجل والعجوز ملك لكي .. فاحتفظي بقلبي لديك
وانتظري الليلة أرجوك .. فيكون هذا قدري فاكتبي أنت لى قدري
فأنا المحظوظ من قدرى بهذا العمل العبقري .. فالقدر قد تنكر لي وحدي
ونسى كل المخلوقات .. وتذكرني أنا .. بالعشق والحمد وجاءني بامرأة.. تنبض بالحرارة.. والجمال والحياة والعذوبة ..وترقص بين ثنايا الملامح.
وبعد رحله طويلة ..سأرتضي بالتنازل عن السلوك المعاند فهذه هي لغة الطريقة لحبك
فلو عاش المخلوق في سعادة أبديه لما شعر بها الليلة..
أنا من الحياة. وما في الحياة لي .. وما لي هو مصير محتوم.. والمصير هو الحب والحب من صفات الملائكة وأنت من الملائكة فهل لي ان تحبيني .. أحبيني وحاصري أنفاسي وكوني قدري .. كوني قدري
فهل يستطيع العقل الذي أتملكه أن يتحدى القدر؟؟
هل أذا أردت حيازة شيء في الحياة فلا أطالب به..؟؟
إن الحب الذي يضم قلب رجل وامرأة هو أمر بلا أراده..
هو من يجمع الشظايا المكسورة
هل من سيدتي أن تجيبني..
أغدا ستجلسين جانبي.. أم أنا
زائر جئت الدنيا أشكو
أنا لا أتدخل في المشيئة.. ولا أنفرد بالقرار
ولا أنوى الاعتراض .. على وصايا الكتاب
وكان اللقاء..الذي كان أبعد مما يكون في الخيال
كانت في عيناي ومضه بلمعان مجنون غير محدود
ووصلت ست الصبايا أجمل النساء أجمعين..
تتهادى بأنوثة بلا حدود لأبدأ في تعلم قصائد الغزل ..
وانحنى لأشتم ظلال رائحة البسمة العابرة منها
وأدركت أن جمال النساء فقط له صراط السعادة والخلود
جمال النساء متجسد أمامي يترنح على الوجنات المدهشة
أظن أن فى حضرتها ليس للعقل أي حسابات خاطئة ..
أو حتى أي طريق مسدود ..
فقلبي أصبح هو الدليل والمرشد لقلبها ,
سألتها وأنا قلقا في ملامحي..
هل بوسعي أن أنسى تلك الأشاره الخطيرة الأن ؟؟
قالت والخجل بعينيها ..
حاول أن لا تعتكف ولا تخيرني حتى لا تجد نفسك في المنفى وحيدا قلقا على ملامحي
سألتها ..
تكلمي فقط بلغه البشارة والتفاؤل .. ولا تتكلمي عن بعد المسافات فبحضورك تكف النساء عن الكلام.. فلك قدسيتك التي أؤمن بها
تكلمي فقط عن فارس مجنون لا يكف قلبه عن النبض إلا عند رؤيتك
أجابت والأرض تهتز من تحتها شغفا..
لا أدرى كيف ينقش القدر ما يحدث وكيف يحدث...
فلم أكن أتخيل أن هدوئي ينسكب فجأة
توقفت عن الكلام .. وحدثتها سرا بزفرة تحفر مع أنفاسي
سر المرأة لا يكتشف إلا بانتفاضه إنسانيه .. وقد يدفن السر إلى الأبد
فلولا تدخل القدر معي .. لما أصبحت في بداية العشق في الحال..
ولكان حالى يرثى له.. ولاستمرت الدنيا شاردة كما هي
فان كنت نظره عابره ..خاطفه .. بريئة .. فوميضك واجع .. فاجع يجعلني في حاله انحدار.. فى حاله بركان .. غليان .. فأنا الصبي والرجل والعجوز ملك لكي .. فاحتفظي بقلبي لديك
وانتظري الليلة أرجوك .. فيكون هذا قدري فاكتبي أنت لى قدري
فأنا المحظوظ من قدرى بهذا العمل العبقري .. فالقدر قد تنكر لي وحدي
ونسى كل المخلوقات .. وتذكرني أنا .. بالعشق والحمد وجاءني بامرأة.. تنبض بالحرارة.. والجمال والحياة والعذوبة ..وترقص بين ثنايا الملامح.
وبعد رحله طويلة ..سأرتضي بالتنازل عن السلوك المعاند فهذه هي لغة الطريقة لحبك
فلو عاش المخلوق في سعادة أبديه لما شعر بها الليلة..
أنا من الحياة. وما في الحياة لي .. وما لي هو مصير محتوم.. والمصير هو الحب والحب من صفات الملائكة وأنت من الملائكة فهل لي ان تحبيني .. أحبيني وحاصري أنفاسي وكوني قدري .. كوني قدري
فهل يستطيع العقل الذي أتملكه أن يتحدى القدر؟؟
هل أذا أردت حيازة شيء في الحياة فلا أطالب به..؟؟
إن الحب الذي يضم قلب رجل وامرأة هو أمر بلا أراده..
هو من يجمع الشظايا المكسورة
هل من سيدتي أن تجيبني..
أغدا ستجلسين جانبي.. أم أنا
زائر جئت الدنيا أشكو
3 comments:
waiting....so hurry up! :)
Hey Haitham, This is what i call "Ebda'a", i can't tell how much i'm so into the way you've described your feelings and thoughts with... simple yet meaningful.
Sentimental is what you really are!
متهيئلي الخيال اجمل بكتير من الحقيقة.
Post a Comment